كتاب كفاحي تأليف أدولف هتلر - كتاب مسموع

كفاحي تاليف أدولف هتلر

 

  كتاب إلكتروني كفاحي صوتي

 

كتاب كفاحي أو معركتي هو بيان السيرة الذاتية لزعيم الحزب النازي أدولف هتلر عام 1925 . يصف هذا العمل العملية التي أصبح بها هتلر معاديا للسامية ويحدد أيديولوجيته السياسية وخططه المستقبلية لألمانيا. نُشر المجلد الأول من كتاب كفاحي عام 1925 والمجلد الثاني عام 1926.

تم تحرير الكتاب أولاً بواسطة إميل موريس ، ثم قام بتحريره نائب هتلر رودولف هيس.

 

بعد المبيعات الأولية البطيئة ، أصبح الكتاب من أكثر الكتب مبيعًا في ألمانيا بعد صعود هتلر إلى السلطة في عام 1933.

بعد وفاة هتلر ، انتقلت حقوق النشر الخاصة بكتاب كفاحي إلى حكومة ولاية بافاريا ، التي رفضت السماح بأي نسخ أو طباعة للكتاب في ألمانيا. في عام 2016 ، بعد انتهاء صلاحية حقوق النشر في ألمانيا التي تملكها حكومة ولاية بافاريا ، أعيد نشر الكتاب لأول مرة منذ عام 1945 ، مما أثار جدلاً عامًا وانقسامًا في ردود الفعل من الجماعات اليهودية

 

أراد هتلر في الأصل تسمية كتابه القادم أربع سنوات ونصف (من الكفاح) ضد الأكاذيب والغباء والجبن.

و يقال أن ماكس أمان ، رئيس دار نشر فرانز إيهير وناشر هتلر ، قد اقترح عنوان" معركتي " أو "كفاحي" الأقصر بكثير

فصول كتاب فن كفاحي

ترتيب الفصول على النحو التالي:

المجلد الأول: الحساب

الفصل الأول: في بيت والديّ

الفصل الثاني: سنوات الدراسة والمعاناة في فيينا

الفصل 3: اعتبارات سياسية عامة على أساس فترة فيينا الخاصة بي

الفصل الرابع: ميونخ

الفصل الخامس: الحرب العالمية

الفصل السادس: الدعاية الحربية

الفصل السابع: الثورة

الفصل الثامن: بداية نشاطي السياسي

الفصل التاسع: "حزب العمال الألماني"

الفصل العاشر: أسباب الانهيار

الفصل 11: الأمة والعرق

الفصل الثاني عشر: الفترة الأولى لتطور حزب العمال الوطني الاشتراكي الألماني

المجلد الثاني: الحركة الاشتراكية الوطنية

الفصل الأول: الفلسفة والحزب

الفصل الثاني: الدولة

الفصل 3: الرعايا والمواطنون

الفصل الرابع: الشخصية ومفهوم دولة فلكيش

الفصل الخامس: الفلسفة والتنظيم

الفصل السادس: صراع الفترة المبكرة - أهمية الكلمة المنطوقة

الفصل السابع: الصراع مع الجبهة الحمراء

الفصل 8: الرجل القوي هو الأقوى وحده

الفصل 9: الأفكار الأساسية فيما يتعلق بمعنى وتنظيم شعبة العاصفة

الفصل العاشر: الفيدرالية قناع

الفصل الحادي عشر: الدعاية والتنظيم

الفصل الثاني عشر: السؤال النقابي

الفصل 13: سياسة التحالف الألماني بعد الحرب

الفصل 14: التوجه الشرقي أو السياسة الشرقية

الفصل الخامس عشر: حق الدفاع في حالات الطوارئ

استنتاج

فهرس

 

  تلخيص كتاب كفاحي

 

في كتاب كفاحي ، استخدم هتلر الأطروحة الرئيسية "الخطر اليهودي" ، والتي تفترض مؤامرة يهودية لكسب زعامة العالم. تصف السردية العملية التي أصبح من خلالها بشكل متزايد معاداة السامية والعسكرية ، خاصة خلال السنوات التي قضاها في فيينا. يتحدث عن أنه لم يلتق بأي يهودي حتى وصل إلى فيينا ، وأن موقفه كان ليبراليًا ومتسامحًا في البداية. عندما واجه الصحافة المعادية للسامية لأول مرة ، كما يقول ، رفضها ووصفها بأنها لا تستحق التفكير الجاد. في وقت لاحق قبل نفس الآراء المعادية للسامية ، والتي أصبحت حاسمة في برنامجه لإعادة البناء الوطني لألمانيا.

 

تمت دراسة كفاحي أيضًا كعمل في النظرية السياسية. على سبيل المثال ، أعلن هتلر كراهيته لما يعتقد أنه شران في العالم: الشيوعية واليهودية.

 

في الكتاب ألقى هتلر باللوم على مشاكل ألمانيا الرئيسية على برلمان جمهورية فايمار ، واليهود ، والديمقراطيين الاجتماعيين ، وكذلك الماركسيين ، على الرغم من اعتقاده أن الماركسيين والديمقراطيين الاجتماعيين والبرلمان يعملون جميعًا من أجل المصالح اليهودية. أعلن عن رغبته في تدمير النظام البرلماني بالكامل ، معتقدًا أنه فاسد من حيث المبدأ ، لأن من يصل إلى السلطة انتهازيون متأصل.

  مؤلف كفاحي في سطور

كان أدولف هتلر ( 20 أبريل 1889 - 30 أبريل 1945) رجلا سياسيًا ألمانيًا نمساوي المولد كان ديكتاتور ألمانيا من عام 1933 إلى عام 1945. ارتقى إلى السلطة كزعيم لجمهورية ألمانيا الديمقراطية. الحزب النازي ، أصبح مستشارًا في عام 1933 ثم تولى لقب فوهرر والمستشار في عام 1934. خلال فترة حكمه الديكتاتوري من عام 1933 إلى عام 1945 ، بدأ الحرب العالمية الثانية في أوروبا بغزو بولندا في 1 سبتمبر 1939. وكان شارك عن كثب في العمليات العسكرية طوال الحرب.

بدأ هتلر كتاب كفاحي أثناء سجنه بسبب ما اعتبره "جرائم سياسية" بعد انقلابه الفاشل في ميونيخ في نوفمبر 1923. على الرغم من أنه استقبل العديد من الزوار في البداية ، إلا أنه سرعان ما كرس نفسه بالكامل للكتاب. وأثناء متابعته ، أدرك أن الكتاب يجب أن يكون عملاً من مجلدين ، ومن المقرر إصدار المجلد الأول في أوائل عام 1925. وأشار حاكم لاندسبيرغ في ذلك الوقت إلى أن هتلر يأمل في أن يصل الكتاب إلى العديد من الطبعات ، مما مكنه من الوفاء بالتزاماته المالية وتحمل النفقات التي تكبدها في وقت محاكمته.